مولد محضر الاجتماع

جمعة مباركه

جمعة مباركه

جمعة مباركه

اريد كتابة محضر اجتماع شامل وفيه كل التفاصيل وكتابة مقدمة ومناقشات وتوصيات وقرارت وخاتمة مع ذكر الاسماء والتفاصيل وكتابه على شكل بنود وذكر وجدول الاعمال في البداية ذكر مناقشة ورقة التدخلات المقترحة لغزة ٢٠٢٤ -٢٠٢٥ التي تم عملها من قبل سارو والفريق وذكر علاقة الجامعات في الضفة مع الطلاب في غزة وذكر الدخول مع المؤسسات العالمية كشركاء ذكر الدخول في عطاء wfp ذكر التوصيات من قبل الحضور والقرارات المتخذة والخطة والمقترحات لغزة بالمستقبل لعام ٢٠٢٥ -٢٠٢٦ اريد عمل محضر اجتماع مفصل وارجو كتابة المقدمة ووقائع الاجتماع والمناقشات والترحيب والخاتمة والتوصيات والقرارات والنقاشات وجدول الاعمال وان يكون على شكل بنود وهو كالتالي: مناقشة التدخلات المقترحة لغزة ٢٠٢٤/٢٠٢٥ ومناقشة علاقة جامعات الضفة الغربية مع طلاب غزة واقتراح مشاريع لمساعدة غزة، واقتراح الدخول شراكة مع مؤسسات عالمية وعطاء wfp و التوصيات

لقد بدأ معالي المهندس مازن سنقرط بالترحيب بالموجودين جميعاً عبر الزووم وفي قاعة غرفة الاجتماعات، وبدأ بالتحدث عن أهمية هذه الاجتماع لأهلنا في غزة وذكر اننا موجودين اليوم المعرفة ماذا يمكن ان نعمل اكثر لغزة ولأهلنا في قطاع غزة، حيث اننا بكل الم مقصرين معهم كمؤسسة لديها جيش من الخريجين والخريجات من أبناء هذه المؤسسة اصبحوا الان يشكلوا هيئة عامة ونحن احوج ما نكون اليهم حيث يبلغ عددهم قريب ال 10 الاف من الذين تم تخريجهم ويمكن التواصل معهم، نحن نطمح بالعمل لصالح غزة ولأهلنا في غزة بشكل اكبر لكي نترك اثر وذلك ايضاً بناء على ثقة المانحين بنا وبإرادة مجلس الإدارة وبوجوده على كافة المستويات. حيث أصبح الحديث عن قطاع غزة اليوم قليل جداً. الان يوجد لدينا تمويل حوالي مليون لغزة من الإغاثة الإسلامية، ومن سويسرا 2040 الف دولار، ومن أمريكا 60 الف دولار يعني تقريبا 300 الف دولار وهي مبالغ متواضعة مع حجم الحاجة. وعليه يجب العمل والمساعدة لأهل غزة اكثر، حيث يوجد لدينا الإمكانيات المادية والمالية، وعليه يجب العمل على التوظيف، وعمل برامج مختلفة. نحن لم نكن مسجلين في مؤسسات الأمم المتحدة وجديد تم دخلونا على الخط وهو بغاية الأهمية، وسنقوم ايضاً بالمشاركة في عدة عطاءات 2025 منها عطاء ال WFP واليوم بسبب القرار الظالم الجائر بحق الأونروا التي تمثل البنية الاسية الاضخم لأهلنا في قطاع غزة خاصة في مجالات التعليم والصحة بحيث يوجد فيها اكثر من 30 الف موظف كإنو يعملوا لخدمة أهلنا في غزة، ولذلك في حال تجففت هذه الأموال سيتم التوجه لمؤسسات مختلفة مثل اليونسف وال WFP وغيرها. اليوم سيتم مناقشة مجموعة تدخلات تم عملها من قبل سارو ناكاشيان وكل من فريق غزة ورام الله، سيتم مناقشتها مع الإدارة التنفيذية لنرى ما يمكن ان يتم تعديله او تطويره. السيد سارو بحكي، انه يتم العمل كل يوم مع الزملاء لزيادة التقدم والعمل على المشاريع، حيث تم عمل خطة موسعة ومصغرة ليتم مناقشتها في الاجتماع. تم مناقشة التدخلات المقترحة لغزة في الاجتماع برؤوس الأقلام، حيث هذه التدخلات هي نتائج الاستراتيجيات التي تم الاتفاق عليها في الاجتماعات السابقة وهذه الاستراتيجيات التي سيتم العمل عليها بالمستقبل. الجزء الثاني من التدخلات الأنشطة، حيث يتم العمل على هذا المشروع خاصة في مناطق بالجنوب والوسط والشمال ولكن الشمال غير مستمر ولكن سيتم العمل عليه. مازن سنقرط، يجب وضع خطة للوقت. سارو، يوجد لدينا خطة وقت حيث تم وضعها من قبل التمويل الإغاثة الإسلامية للشغل والمعاشات. بخصوص تمكين المرأة، أيضا يتم العمل عليه وتم وضع خطة تفصيلية. مازن سنقرط بخصوص قطاع التعليم، يوجد علاقة بين جامعات الضفة الغربية وما بين طلبة غزة، يجب ان نقوم بالتدخل وتقديم المساعدة من خلال تواصلنا مع جامعات الضفة الغربية. سارو، يمكن مساعدة الطلاب الذين قاموا بالتسجيل في الجامعات بالضفة من خلال تقديم تدريب إضافي لهم والاتفاق مع الجامعات على برامج معنية ويمكن التفكير في طرق معينة لتقديم المزيد من المساعدة. راوية، اضافت انه يمكن التدخل من خلال 3 مسارات حيث ان معظم الجامعات في غزة اليوم سواء الشراكة مع الضفة او بدون، فهي تحاول بالرجوع للتدريس وفتح أبوابها للطلبة سواء لتكملة السنه الاكاديمية او من خلال ان للبدء من الأول مع طلاب البكالوريوس، وعليه يكون التدخل من خلال 3 مسارات: 1- من خلال مساعدة الطلاب بأن يقوموا بالاندماج في العملية التعليمية. 2- الطلاب غر قادرة على دفع الرسوم والجامعات لا تقوم في اعفائهم وهذه مهم جداً، يجب ان يتم عمل برامج ليتم التخفيف عنهم من الأعباء. 3- المساعدة في المهارات الموجودة بسوق العمل وتدريبهم لفتح مشاريع صغيرة ليتم تأمين دخل لمتابعة التعليم. مازن سنقرط، يجب العمل على هذه المسارات وهي مهمة جداً، حيث الامر لا يقتصر فقط على غزة بل ايضاُ الضفة الغربية، حيث ان الجامعات بالضفة الغربية بحكم الوضع السيء اصبح الان وجود عزوف عند أولياء الأمور في ارسال أولادهم للدراسة بالجامعات بسبب عدم وجود القدرة المالية، حيث هذه السنة يوجد معاناة على اكمال التعليم او التسجيل في الجامعات وذلك بناء على مصادر مؤكدة كون السيد مازن سنقطر عضو مجلس إدارة جامعة القدس، وبناء على التقارير المالية وعليه يجب ان يتم عمل برنامج خاص بهذه التدخلات ووضعها في مشروع والتسويق له. حيث يجب العمل على مساعدة الطلاب اما بالتدريس او العمل عن بعد او اكمال التعليم او مساعدتهم في فتح مشاريع صغيرة. دكتورة صفاء، تم التعاون مع طلاب في غزة ومساعدتهم وفتح برامج لهم وتدريبهم وتم دمجهم ولكن لو يقوموا بالاستمرار وذلك بسبب رجوع الجامعات في غزة لفتح التعليم وتم الحصول على تمويل مثل جامعة الازهر رجعت تدرس الطلاب اونلاين في غزة. ولكتن يوجد عدد من طلاب الماجستير من غزة معنا عن بعد (اونلاين) مسجلين في برامج وباخدو محاضرات. بخصوص تعاون الجامعات، كان برنامج رائع وحسن نية من الجامعات بالضفة للمساعدة ولكن هذه لم يعجب جامعات غزة لان بالنسبة لهم تم تخذ دورهم وهم بحاجة الى مساعدة في تمويل مصادر وان تقوم الجامعة بالتواصل مع الطلاب وتعليمهم ولذلك وقفت الجامعات بالضفة هذه العمل، وعليه يجب التواصل مع الجامعات في غزة والعمل على مساعدتهم افضل واريح لهم، حيث ان الكل لديه شغف في التعلم والعودة للتعليم، يجب عمل مبادرة لهم من خلال التنسيق مع رؤساء الجامعات او رئيس مجلس الأمناء. ويجب القيام بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي، حيث ان الوزارة ترحب بالعمل وقامت في عدة مبادرات وبماركتها وعليه ممكن ان يتم التعاون معهم والتنسيق. أضاف فادي، ووجه سؤال لفريق غزة، هل يوجد بنية تحتية لطلاب غزة للدوام وحضور المحاضرات، حيث يوجد لدينا نقض شديد في هذه الموضوع ويجب التدخل في هذه الناحية. راوية من فريق غزة اضافت، على وجود مبادرة قديمة بخصوص العلاقة بين جامعات غزة وجامعات الضفة وكانت رائعة جداً وعلى تواصل بشكل اسبوعي ولكن هناك كان قلق بسبب دمج الطلاب في غزة مع جامعات الضفة حيث يؤدي الى سقوط هويتها ودورها الأساسي، لذلك كان هناك إقرار واجماع من الجامعات الفلسطينية الى عودة عمل الجامعات في غزة، حيث ان قطاع غزة لسا موجود والجامعات موجودة وان هوية هذه الجامعات سوف تعود ان شاء الله. وكان ايضاً هنام تعاون مع وزارة الاتصالات وشركات الاتصالات بهذه الخصوص لإرجاع السيرفرات للعمل وخطوط الفايبر، وكان هناك توجه من كجلس الأمناء وتحديداً في جامعة الازهر والإسلامية والقدس للحصول على تمويل من الصناديق العربية ليرجعوا للعمل على الفصل الجديد وهذا ما حصل. 3- موضوع البنية التحتية للطلاب يوجد اليوم اكثر من مبادرة على مستوى قطاع غزة، حيث يوجد اليوم بعض المناطق الموجود فيها اندية hubs، تقوم بتوفير مساحات عمل فيها انترنت او موزعي طاقة، مجانية ومدفوعة بتكليف بسيطة وهي عبارة عن أماكن في مناطق محددة يأتي عليا المواطنين ويشبكون الانترنت والبعض يحضر محاضرات وصفوفهم وهي الأكثر انتشار الان ويجب ان تكون EFE بجزء من هذه المبادرات، حيث ممكن ان تكون مجانية ويمكن عمل البعض منها عن طريق الطاقة الشمسية ويمكن ايضاً الاتفاق مع الجامعات ان تعطي محاضرات فيها. دكتور محمد الراعي، أضاف ان موضوع الجامعات يجب عمل بنية تحتية بخصوص كيف يمكن للطالب ان يقوم بالالتحاق بمحاضراته. اما بخصوص موضوع جامعات الضفة مع طلاب غزة فهو ما زال قائماً خصوصاً في الدراسات العليا، حيث ما زال هناط لبة ملتحقين في الجامعات بالشفة منهم جامعة الخليل والنجاح والقدس، حيث يوجد العديد من الطلبة الملتحقين يجب التوجه الى كيفية دعم الطلبة وتوفير الاحتياجات لهم والتدخل من خلال عدة مسارات متنوعة من خلال المشاركة بتطوير البنية التحتية للجامعات في قطاع غزة ودعم الطلبة، حيث ممكن ان تكون مقرات الجامعة ذهبت مع الحرب ولكن ككيان قانوني ما زالت موجودة. ويجب كمؤسسات NGO، ان نقوم بدعم وتوفير أماكن عمل سواء لطلبة البكالوريوس او الدراسات العليا وللأشخاص الذين يعملون في مجال العمل الحر وتوفير مناطق لهم ومساحات وهي فكرة مميزة سواء عن طريق تأسيسها او الدخول بها كشركاء، بحيث يسهل لطلبة الجامعات توفير اللوجستيات لمساعدتهم بالالتحاق في مقاعد الدراسة. وممكن عمل مخيمات او اندية hubs، لريادي الاعمال من خريجي الجامعات او من على اعتاب التخرج وذلك من خلال الدعم او توفير بنية تحتية وممكن ان نؤسس للتعاون مع المؤسسات التي تقوم بتوفير الدعم المادي من خلال دعم الرسوم او مشاريع التخرج لطلبة البكالوريوس والدراسات العليا لطلاب الملتحقين في جامعة الضفة او الموجودين في قطاع غزة، ويوجد لدينا مجال مفتوح للدعم وتقديم الدعم لطلاب الطب والهندسة من خلال توقير لهم مستلزمات مثل مختبرات ومساعدتهم على تطوير مهاراتهم وعدم الاكتفاء فقط في التدريب النظري فهم بحاجة الى ممارسة عملية في المراكز الطبية والمستشفيات ويجب متابعتهم من قبل أطباء، وعليه جب القيام بمساعدتهم للحصول على المهارات الكافية، ويمكم العمل على هذا الموضوع وعلى توفير البنية التحتية. مازن سنقرط، يجب العمل على ان يكون كل شيء في غزة احسن من علاقة الضفة وغزة، وذلك تُيره اسهل واسرع وتواصل افضل، ونحن نقوم بدعم الطرفين سواء البنية التحتية للطلبة او للطلاب الملتحقين في الضفة. يقترح مازن على دعن مشروع hope hub، وهو نادي بخيمة كبيرة يجب ان يكون EFE على علاقة ، ان يتم عمله في اكثر من موقع وتوفير لهم كافة الاحتياجات من معادات ، طاولات ومدربين وغيره، وبمفهوم الجغرافيا يتم عمل اكثر من 10 مواقع اذا تم نجح موقع واحد يجب العمل خلال سنه على زيادة وعمل عشرات المواقع حيث تصبح الفائدة بدلاً من 700 شخص 7 الاف شخص. العلاقة الجامعة كبنية تحتية ومساعدة الطلاب في كافة الاحتياجات خاصة البكالوريوس وطلاب الطب والتمريض في الدخول عمليا وهو بحاجة الى مشروع مستقل وبحاجة الى تمويل ويجب القيام بتسويقه وممكن العمل فيه خلال السنتين المقبلات وانشاء اندية hubs، والعمل على تطوير والتوسيع في هذه المجال. حيث قام مازن سنقرط بتكليف سارو والفريق في غزة راوية ومحمد. محمد الراعي أضاف، ممكن انشاء مخيمات (اندية، hubs) ريادين وهي تكون مخصصة لل EFE، وتكون لطلبة وتشمل تدريبهم وتطوير مهارتهم وللريادين. مازن سنقرط، أضاف وان تكون هناك جلسات صباحية وبعد الضهر حيث يتم العمل على مناوبات. راوية من فريق غزة إضافة، انه يجب التركيز على الحرفيين وهي فئة مهمة جداً خاصة بعد الحرب سيكون لهم تأثير قوي جداً على المدى الطويل. مازن سنقرط، اكد على انه يجب العمل على خلق بيئة حاضنة يستفيد منها اكثر من فئة مستهدفة سواء بالقضايا التعليمية و التشغيلية. وبذلك يتم انشاء اندية تندرج تحت اسم EFE ( مؤسسة التعليم من اجل التوظيف)، ويجب العمل عليها قبل نهاية السنه والعمل على اختيار اسم خاص كبراند للمؤسسة التعليم من اجل التوظيف EFE، في الأندية، وان يتم التسويق خلال سنتين وتحديد الجغرافيا وسأقوم بالتواصل مع وزيرة العمل شخصياً، ويجب العمل مع الخريجين والجامعات بهذا الخصوص ويجب ان نكمل طريق الجامعات في غزة واصال رسالتها وليس ان نكون بديلاً عنها. يجب إيجاد اسم للأندية ( الخيم) وتسجيلها في وزارة الاقتصاد. بخصوص التدخلات بالورقة التي يتم مناقشتها، بخصوص التوظيف لقد تم التواصل مع انردو بهذا الخصوص. بخصوص ال WFP، محمد الراعي، بخصوص عطاء WFP، بعد الاطلاع عليه المتطلبات بعيدة جداً عن مؤسستنا ولا يمكن الدخول عليهم حيث ان المتطلبات صعبة وغير متوفرة لدينا فهم بحاجة الى معدات طبية. WFP، اشتغل في غزة على ملايين وهم بحاجة الان الى شركاء جدد وعليه يمكن ان نقوم بالعمل معهم من خلال مشروع واحد، يجب دراسة الموضوع، حيث يمكن الاستفادة منهم. يمكن الدخول ايضاً مع جذور كشركاء في التغذية لان العلاقة معهم ايضاً ممتازة جدً، ولديهم تاريخ مؤثر وطويل بالعمل. راوية من فريق غزة، ممكن الدخول مع الغرفة التجارية كشريك كون ايضاً العلاقة معهم ممتازة ولديهم مشاريع قوية في غزة وممكن العمل معهم على عطاء مشترك. وعليه تم القرار العمل مع مؤسسة جذور في التغذية ودراسة العمل مع ال WFP، لتوسع بالعمل. توصيات الدكتورة صفاء، على انه يجب التنسيق والمساعدة بخصوص الجامعات، والتوجه الى إيجاد اسم للأندية (المخيمات) كبران دلل EFE، وممكن التعاون والعمل مع المؤسسات وان تقوم المؤسسات بالتعاون والعمل لدعم اهل غزة. مازن سنقرط بالتوصيات، ممكن من خلال دراسة هذه التدخلات والاستراتيجيات القيام بالتركيز على 3 مسارات، 1- العلاقة مع الجامعات في احتياجاتهم في البينة التحتية والرسوم ودعمهم ف التدريب في غزة، حيث ان غزة لغزة لا بديل لها. 2- ان يكون لدينا رأس مال، للأشخاص الذين لديهم مشاريع وان نقوم بتقديم التبرعات لهم، حيث ممكن التبرع لكل شخص فردي 3000 دولار ولكل 3 اشخاص او مجموعة صغيرة جداً 5 الاف دولار امريكي، حيث اصبحت العملة مختلفة في غزة الان عن قبل سنة. 3- الأندية. هذه الاستراتيجيات يجب العمل عليها 2025-2026، والتركيز عليها هذه ال 3 مشاريع في كيفية ادارتها والمناطق التي ستتواجد فيها ويجب العمل عليها كمهام يومية مع الفريق ولو لمدة ساعة كل يوم ويجب تقديم مقترح او خطة قبل نهاية السنة. اضافت راوية من فريق غزة ، ان هذا الموضوع عليه مخاطر من ناحيتين الأول موضوع تحويل المصاري لغزة والثاني مع المتبرعين الذين يردون معرفة اين تذهب هذه التبرعات. مازن سنقرط، يمكن العمل مع البنوك او من خلال المحافظ مثل jawwal pay، ويمكن الاجتماع معهم ايضاً، حيث تعمل مؤسسات كبرى مثل اليونيسف على التحويل عن طريق المحافظ الالكترونية. اعطي فادي دويك توصياته، إمكانية الدخول وحدنا دون شراكة في مشاريع كبيرة ويكون ذلك من خلال دراسة ووضع خطة للعمل في المؤسسة ودراسة قدراتنا المالية الاحتياجات وما يمكن تقديمه للناس والحصول عليه من الشركاء والعمل على بناء القدرات لنطمكن من ان نكبر ونتوسع.